Kamran Mir Hazar Youtube Channel
حقوق بشر، مردم بومی، ملت های بدون دولت، تکنولوژی، ادبیات، بررسی کتاب، تاریخ، فلسفه، پارادایم و رفاه
سابسکرایب

صفحه نخست کابل پرس > ... > سخنگاه 85106

چه کسی در موقعیت های دشوار به یاری رژیم ایران می رسد

29 سپتامبر 2014, 08:53, توسط پرویز "بهمن"

آقاي محمد! تمام متن عربي كه شما نقل كرده ايد، خود ابن حزم اين ادعا را رد كرده است ، شما چگونه به ابن حزم اين تهمت را بسته ايد كه ابن حزم ترور پيامبر يا كشتن پيامبر را تاييد كرده است؟ آيا خودتان ترجمهء فارسي اين متن را ميتوانيد بنويسيد كه ابن حزم چه نوشته است:

و أما حديث ابن مسعود فانه لا يصح فان قد روينا من طريق قاسم بن أصبغ نا أحمد بن زهير بن حرب نا أبو نعيم عن سفيان الثوري عن سلمة بن كهيل عن رجل عن أبيه عن ابن مسعود فذكر هذا الحديث و قال سفيان عن هذا الرجل الذي لم يسم عن أبيه أراه عياض بن عياض فقد أخبر أبو نعيم عن سفيان انه مشكوك فيه ، ثم لو صح لما كانت لهم فيه حجة لانهم قد انكشفوا و اشتهر أمرهم فليسوا منافقين بل هم مجاهرون فلا بد من أحد أمرين لا ثالث لهما ، اما ان يكونوا تابوا فحقنت دماؤهم بذلك ، و إما أنهم لم يتوبوا فهو مما تعلق به من لا يرى قتل المرتد على ما ذكرنا و أما حديث ابي سعيد فانما فيه أنهم ليسوا مأمونين من العذاب و هذا ما لا شك فيه ليس فيه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم عرف كفرهم و أما حديث حذيفة فساقط لانه من طريق الوليد بن جميع و هو هالك و لا نراه يعلم من وضع الحديث فانه قد روى إخبارا فيها ان أبا بكر . و عمر . و عثمان . و طلحة . و سعد بن أبي وقاص رضي الله عنهم أرادوا قتل النبي صلى الله عليه و سلم و إلقاءه من العقبة في تبوك و هذا هو الكذب الموضوع الذي يطعن الله تعالى واضعه فسقط التعلق به و الحمد لله رب العالمين و أما حديث جابر فراويه أبو سفيان طلحة بن نافع و هو ضعيف ، ثم لو صح لما كانت فيه الحجة لانه ليس فيه الا هبوب الريح لموت عظيم من عظماء المنافقين فانما في هذا انكشاف أمره بعد موته فلم يوقن قط بأن رسول الله صلى الله عليه و سلم علم نفاقه في حياته فلا يجوز أن يقطع بالظن على رسول الله صلى الله عليه و سلم)

جستجو در کابل پرس